عـقــارات

شهدت الفنادق والشقق المفروشة خلال فترة الإجازة الصيفية مرورا بشهر رمضان المبارك حتى دخول عيد الفطر المبارك، ازدحاما ملحوظا في المدن السعودية الرئيسية، وذلك لقضاء الكثير من الأسر إجازاتهم في تلك المدن التي تستعد للزوار بالفعاليات المختلفة والمناسبات حين ترفع الفنادق والشقق المفروشة أسعارها بنسبة تصل

تدفع بعض العائلات في بريطانيا ما معدله 77 ألف يورو (124 ألف دولار) فوق متوسط سعر المساكن في بريطانيا فقط لشراء مساكن قريبة من أفضل المدارس الحكومية في المملكة المتحدة، بحسب دراسة للمكتب البريطاني لمعايير التعليم وخدمات الأطفال ومهاراتهم (أوفستيد). وأظهرت الدراسة أن قيمة المساكن قرب أفضل 50 مدرسة حكومية

تقع هذه الشقة التي تضم غرفتي نوم وحماما بالإضافة إلى حمام صغير في الطابق الثاني من منزل يعود تاريخ إنشائه إلى عام 1906 في أحد الشوارع المطلة على نهر إلبه الشهير، ويضم هذا الشارع العديد من الفيلات الفخمة والحدائق المثيرة للإعجاب. ويقع المنزل المكون من ثلاثة طوابق ويكتسي باللون الأبيض في منطقة أوثمارخن

سجلت حجوزات الاستراحات في العاصمة السعودية ما معدله 100 في المائة، وذلك مع حلول عيد الفطر المبارك، لتلبية رغبة الكثير من الأسر في المنطقة لإقامة مناسباتهم في تلك الاستراحات، في حين اعتبر الكثيرون تلك الزيادة مبالغا فيها. وقدر عاملون في مجال تأجير الاستراحات لـ«الشرق الأوسط» أن ما نسبته 100 في المائة

يعرف أي شخص يهتم بسوق العقارات الصديقة للبيئة أن أكثر المساكن الصديقة للبيئة التي انتشرت في أنحاء البلاد خلال السنوات الأخيرة الماضية كنز يقدر بملايين الدولارات. لكن يوجه العاملون في مجال التنمية العقارية في مجتمع نورث بوينت في فريدريك الأمور إلى اتجاه مختلف تماما، حيث يشيدون منازل ذات فعالية من ناحية

تحاول تركيا الاستفادة من متاعب جيرانها العرب على البحر المتوسط بفتح أبوابها للمستثمر العقاري الأوروبي وتقديم البديل الأرخص والأفضل للاستثمار في البرتغال أو إسبانيا. وهي تسير على خطة متعددة الجوانب لجذب السياحة وتشجيع رياضات مثل الغولف وبيع العقارات الترفيهية التي يشتريها الأوروبيون كبيوت ثانية لهم.